مايخَصنا نحن ..

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدينة مازالت تشبهننا


    كيف خسف الله بالقرود ، والعقرب ، والثعلب ، والفيل

    سنا القمر
    سنا القمر


    انثى
    عدد الرسائل : 48
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 11522
    تاريخ التسجيل : 01/04/2009

    كيف خسف الله بالقرود ، والعقرب ، والثعلب ، والفيل Empty كيف خسف الله بالقرود ، والعقرب ، والثعلب ، والفيل

    مُساهمة  سنا القمر الأحد أكتوبر 04, 2009 11:04 pm

    معلومات يمكن البعض أول مرة يسمعها
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

    ففيها كيف رد الإمام علي عليه السلام (( كيف خسف الله بالقرود ، والعقرب ، والثعلب ، والفيل، )) الإمام علي عليه السلام كيف رد على الرهبان إعلم أن الله تعالى مسخ أربع وعشرين طائفة من الرجال والنساء فمن ذلك :
    أما الفيل : فكان رجل يأتي البهائم فمسخه الله تعالى .
    أما الأرنب : فكانت أمراة لا تغتسل من الجنابه والحيض .
    وأما الدب : فكان رجل مخنثاً .
    وأما العقرب : فكان رجل نماماً ذا وجهين يغتاب بغير علم .
    وأما الخنازير : فكانوا سبعمائة رجل ، وهم الذين أكلوا من مائدة عيسى بن مريم عليه السلام ، أربعين يوما ً ولم يؤمنوا .
    وأما القرود : فكانوا خمسمائة رجل من اليهود وهم الذين سيروا في السبت .
    وأما العنكبوت : فكانت إمرأة ساحرة سحرة زوجها حتى أذهلت عقله .
    وأما السلحفاة : فكان رجل كيالا ً يطفف الميزان إذا كال للناس .
    وأما الضب : فكان رجل ينبش القبور ويأخذ أكفان الموتى .
    وأما الخنفساء : فكانت أمرأة دعت زوج بنتها إلى نفسها .
    وأما السرطان : فكان رجل متزوج بإمرأتين وكان يميل إلى أحداهما دون الأخرى .
    وأما الثعلب : فكان رجل لصاً يسرق متاع الحاج في كل سنة.
    وأما الدبور : فكان رجل يكذب العلماء .
    وأما الكلب : فكان رجل يشهد بالزور والباطل .
    وأما الزهرة : فكانت إمراة ذات حسن وجمال ، فاغتر بها هاروت وماروت فعلماها الإسم الأعظم .
    وأما سهيل : فكان رجل من أهل اليمن وهو أول من ضمن المكس للسلطان وسن الربا .
    وأما الغراب : فكان رجل بخيل .
    وأما العقيق : فكان رجل يحتكر الطعام على الناس ويتمنى لهم الغلاء .
    وأما العقاب : فكان رجل يحلف بالله كذباً كيف ماكان .
    وأما الدرة : فكانت امرأة جميلة لا تمنع نفسها عن الرجال .
    وأما الفأرة: فكانت إمراة متزوجة برجلين ، ولم يعلم أحدهما بالأخر ، وسماها رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الفويسقة .
    وأما الحية : فكان رجل والياً ظالماً يظلم الناس بغير حق فمسخه الله تعالى .

    وشهد الرهبان جميعاً بأن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ودعوا للإمام علي ( عليه أفضل الصلاة والسلام ) وانصرفوا إلى الشام واجتمعوا بأهلهم فرحين مسرورين .

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 9:31 pm